العائلة المالكة البريطانية تتعامل مع متصفحي تويتر

العائلة المالكة البريطانية تتعامل مع متصفحي تويتر

لقد كان لدى العائلة المالكة البريطانية ما يكفي من المتصيدون على تويتر ، وقد قرروا أن يقاوموا.

من الواضح أنه سئم من سوء المعاملة التي تستهدف أفراد العائلة المالكة ، استجاب فريق وسائل الإعلام الاجتماعية للأسرة هذا الأسبوع بمجموعة من "المبادئ التوجيهية للمجتمع وسائل الاعلام الاجتماعية" التي يمكن أن نرى أسوأ المخالفين أبلغت إلى الشرطة.

لدى The Windsors عدد من حسابات Twitter ، بما في ذلكroyalfamily مع 3.9 مليون متابع و @ kensingtonroyal مع 1.7 مليون متابع. حسابات ما يعادل Instagram لديها 4.5 مليون و 7.1 مليون متابع ، على التوالي.

تشير التقارير إلى أنه في العام الماضي أو نحو ذلك ، كان المتصيدون مستهدفين بشكل متزايد Duchesses Kate و Meghan ، مما دفع العائلة المالكة إلى العمل.

وقالت إنها تضع الإرشادات في مكانها "للمساعدة في خلق بيئة آمنة" عبر قنوات وسائل الإعلام الاجتماعية الخاصة بها.

وقالت الرسالة على الإنترنت: "نطلب من أي شخص يتعامل مع قنوات وسائل الإعلام الاجتماعية إظهار اللطف ، واللطف ، والاحترام لجميع الأعضاء الآخرين في مجتمعات وسائل الإعلام الاجتماعية لدينا".

وقد حددت الرسالة قواعد مختلفة لأي شخص ينوي ترك التعليقات على مشاركاته ، مصراً على أن المساهمين لا ينبغي أبداً أن يكونوا "تشهيرًا بأي شخص ، أو خداع الآخرين ، أو أن يكونوا فاحشين ، أو مهينين ، أو مهددين ، أو مسيئين ، أو محرضين ، أو مثيرين أو يشجعون على استخدام مواد أو عنف جنسي صريح. "

كما حذرت من "التمييز القائم على أساس العرق أو الجنس أو الدين أو الجنسية أو الإعاقة أو الميول الجنسية أو السن" ، مضيفًا أنه من حقها "إخفاء أو حذف التعليقات التي يتم إدخالها على قنواتنا ، وكذلك حظر المستخدمين الذين لا يتابعونها". هذه الإرشادات. "

وقال فريق الإعلام الاجتماعي التابع للأسرة المالكة إنه في أسوأ الحالات ، فإنه سيبلغ الشرطة عن إنفاذ القانون للتحقيق.

في حين أن أولئك المسؤولين عن إنتاج وسائل الإعلام الاجتماعية في العائلة المالكة كانوا دون شك مستعدين بالفعل للإبلاغ عن المواد الهجومية للشرطة ، فإن حقيقة أنهم شعروا بالحاجة إلى إعلان موقفها علناً تشير إلى أن تكرار الهجمات على الأسرة عبر وسائل الإعلام الاجتماعية يجري الشروق.

وفقا لسكاي نيوز ، فإن الكثير من الإساءات الأخيرة استهدفت دوقة كامبريدج ودوقة سوسيكس ، حيث "يسيء عدد من المشجعين الملكيين بعضهم البعض تحت ستار" فريق ميغان "أو" فريق كيت ". "